عاشق المصطفى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أحباب المصطفى مرحبا بكم
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الإمام علي بن الحسين السجاد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خاشعه لله
عاشق



عدد الرسائل : 131
الله : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">االله الله الله</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
تاريخ التسجيل : 10/09/2010

الإمام علي بن الحسين السجاد Empty
مُساهمةموضوع: الإمام علي بن الحسين السجاد   الإمام علي بن الحسين السجاد Icon_minitime1السبت 13 نوفمبر 2010 - 12:38

[b]الإمام علي بن الحسين السجاد
والصحيفة السجادية
هو علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، اشتهر بزين العابدين وذو الثفنات وزين الصالحين ومنار القانتين.
و هو واحد من أهل البيت وابن الحسين سيد شباب أهل الجنة وله من الفضل والعلم ما لا ينكره أحد.أمه هي :شاه زنان بنت يزدجرد وقيل شهربانويه وهي ابنة يزدجرد بن شهريار. وقيل اسمها سلافة (في بعض مصادر.
قال عمر بن عبد العزيز يوماً - وقد قام من عنده علي بن الحسين عليه السلام : من أشرف الناس ؟.. فقالوا : أنتم ، فقال : كلا ، فإنّ أشرف الناس هذا القائم من عندي آنفا ، من أحب الناس أن يكونوا منه ، ولم يحب أن يكون من أحد
أسمائه وعللها ،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لله من عباده خَيِرتان ، فخيرته من العرب قريش ومن العجم فارس ، وكان يقول علي بن الحسين : أنا ابن الخيرتين ، لأن جده رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأمه بنت يزدجرد الملك ،
قال الباقر عليه السلام: إن أبي علي بن الحسين ما ذكر لله عز وجل نعمة عليه إلا سجد ، ولا قرأ آية من كتاب الله عز وجل فيها سجود إلا سجد ، ولا دفع الله عز وجل عنه سوءاً يخشاه أو كيد كائد إلا سجد ، ولا فرغ من صلاة مفروضة إلا سجد ، ولا وُفّق لإصلاحٍ بين اثنين إلا سجد ، وكان أثر السجود في جميع مواضع سجوده ، فسمي السجاد لذلك
قال الباقر عليه السلام: كان لأبي عليه السلام في موضع سجوده آثار ناتئة ، وكان يقطعها في السنة مرتين ، في كل مرة خمس ثفنات ، فسمي ذا الثفنات لذلك.
يُروى أن أم السجاد عليه السلام قد ماتت في نفاسها به ، وإنما اختارت الحسين عليه السلام ، لأنها رأت فاطمة عليها السلام وأسلمت قبل أن يأخذها عسكر المسلمين .. ولها قصة وهي أنها قالت :
رأيتُ في النوم - قبل ورود عسكر المسلمين كأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل دارنا ، وقعد مع الحسين عليه السلام وخطبني له وزوّجني منه ، فلما أصبحت كان ذلك يؤثر في قلبي وما كان لي خاطر غير هذا ، فلما كان في الليلة الثانية رأيت فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم قد أتتني وعرضت عليّ الإسلام فأسلمت .. ثم قالت :
إن الغلبة تكون للمسلمين ، وإنك تصِلِين عن قريبٍ إلى ابني الحسين سالمة لا يصيبكِِ بسوء أحد قالت : وكان من الحال أني خرجت إلى المدينة ما مسّ يدي إنسان.
سأل أمير المؤمنين عليه السلام شاه زنان بنت كسرى حين أُسرت : ما حفظتِ عن أبيكِ بعد وقعة الفيل ؟.. قالت :
حفظت عنه إنه كان يقول : إذا غلب الله على أمرٍ ذلت المطامع دونه ، وإذا انقضت المدة كان الحتف في الحيلة.. فقال عليه السلام :
ما أحسن ما قال أبوكِِ. تذلّ الأمور للمقادير ، حتى يكون الحتف في التدبير

برز على الصعيد العلمي والديني، إماماً في الدين ومناراً في العلم، ومرجعاً ومثلاً أعلى في الورع والعبادة والتقوى حتى سلّم المسلمون جميعاً في عصره بأنّه أفقه أهل زمانه وأورعهم وأتقاهم... فقال الزهري، وهو من معاصريه : « ما رأيتُ قرشياً أفضل منه »، وقال سعيد بن المسيّب وهو من معاصريه أيضاً : « ما رأيت قط أفضل من علي بن الحسين »، وقال الإمام مالك : « سمي زين العابدين لكثرة عبادته »، وقال سفيان بن عيينة « ما رأيت هاشمياً أفضل من زين العابدين ولا أفقه منه »، وعدّه الشافعي أنّه : « أفقه أهل المدينة ».
روي عن الصحابي جابر بن عبد الله الانصاري أنّه قال: كنت جالساً عند رسول الله(صلى الله عليه وآله) والحسين في حجره وهو يلاعبه فقال(صلى الله عليه وآله): «يا جابر، يولد له مولود اسمه عليّ، إذا كان يوم القيامة نادى مناد ليقم (سيّد العابدين) فيقوم ولده، ثم يولد له ولد اسمه محمّد، فإن أنت أدركته يا جابر فاقرأه منّي السلام» (رواه ابن كثير في البداية والنهاية جزء 9).
ولد سنة 38 هـ، وتوفي سنة 93 أو 94 هـ بالمدينة المنورة، وهو ابن ثمان وخمسين.
قال شعيب بن أبي حمزة، عن الزهري: كان علي بن الحسين من أفضل أهل بيته، وأحسنهم طاعة، وقال معمر، عن الزهري: لم أدرك من أهل البيت أفضل من علي بن الحسين. وقال ابن وهب، عن مالك: لم يكن في أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل علي بن الحسين، وهو ابن أمة.
قال الأصمعي: لم يكن للحسين بن علي عقب إلا من ابنه علي بن الحسين، ولم يكن لعلي ولد إلا من أم عبد الله بنت الحسن، وهي ابنة عمه ،قال سعيد بن عامر، عن جويرية بن أسماء: ما أكَل علي بن الحسين بقرابته من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم درهما قط. وقال يونس بن بكير، عن محمد بن إسحاق: كان ناس من أهل المدينة يعيشون لا يدرون من أين كان معاشهم، فلما مات على بن الحسين فقدوا ما كانوا يؤتون به بالليل.



واشتهر " علي ابن الحسين " زين العابدين بالورع والطاعة والتقوى وكان عابداً زاهداً ،
لقد توفّرت للإمام زين العابدين جميع المكوّنات التربوية الرفيعة التي لم يظفر بها أحد سواه، وقد عملت على تكوينه وبناء شخصيّته بصورة متميّزة، جعلته في الرعيل الأول من أئمّة المسلمين الذين منحهم الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم) ثقته، وجعلهم قادة لاُمّته واُمناء على أداء رسالته.نشأ الامام في أرفع بيت وأسماه ألا وهو بيت النبوّة والإمامة الذي أذن الله أن يرفع ويذكر فيه اسمه ، ومنذ الأيام الاُولى من حياته كان جده الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب يتعاهده بالرعاية ويشعّ عليه من أنوار روحه التي طبّق شذاها العالم بأسره، فكان الحفيد ـ بحقٍّ ـ صورة صادقة عن جدّه، يحاكيه ويضاهيه في شخصيّته ومكوّناته النفسية. كما عاش الإمام زين العابدين في كنف عمّه الإمام الحسن بن علي سيّد شباب أهل الجنّة وريحانة رسول الله(صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم) وسبطه الأول، إذ كان يغدق عليه من عطفه وحنانه، ويغرس في نفسه مُثُلَه العظيمة وخصاله السامية، وكان الإمام طوال هذه السنين تحت ظلّ والده العظيم الإمام الحسين الذي رأى في ولده علي زين العابدين امتداداً ذاتيّاً ومشرقاً لروحانيّة النبوّة ومُثُل الإمامة، فأولاه المزيد من رعايته وعنايته، وقدّمه على بقية أبنائه، وصاحَبَه في أكثر أوقاته.
تؤكد المصادر أنّ الإمام علي زين العابدين كان حاضراً في كربلاء إذ شهد واقعة الطفّ بجزئياتها وتفاصيلها وجميع مشاهدها لمروّعة، وكان شاهداً عليها ومؤرخاً لها، ولعلّه يعتبر أهم مراجعها على الاِطلاق. ولقد ورد في بعض النصوص التأريخية المعتبرة عن أهل البيت في ذكر أسماء من حضر مع الإمام الحسين، أنّ الإمام علي زين العابدين قد قاتل في ذلك اليوم وقد جُرح. إلاّ أن المؤكد في معظم المصادر التاريخية، أو المتفق عليه فيها أنه كان يوم كربلاء مريضاً أو موعوكاً وعندما أدخلوا الإمام زين العابدين على ابن زياد سأله من أنت؟ فقال: «أنا عليّ بن الحسين»، فقال له:
أليس قد قتل الله عليّ بن الحسين؟ فقال الإمام زين العابدين: «قد كان لي أخ يسمّى عليّاً قتله الناس، فقال ابن زياد: بل الله قتله، فقال الإمام علي زين العابدين: (الله يتوفّى الأنفس حين موتها)، فغضب ابن زياد وقال: وبك جرأة لجوابي وفيك بقية للردّ عليّ؟! اذهبوا به فاضربوا عنقه.
فتعلّقت به عمّته زينب وقالت: ياابن زياد، حسبك من دمائنا، واعتنقته وقالت: لا والله لا اُفارقه فإن قتلته فاقتلني معه، فقال لها علىّ: اسكتي يا عمّة حتى اُكلّمه، ثمّ أقبل عليه فقال: أبالقتل تهدّدني ياابن زياد؟ أما علمت أن القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة؟ ثمّ أمر ابن زياد بالإمام زين العابدين وأهل بيته فحملوا إلى دار بجنب المسجد الأعظم.
تقول الرواية أنه أثناء سبي حريم رسول الله إلى الشام في دار يزيد جَاءَ شَيْخٌ فَدَنَا منهن (نِسَاءِ الْحُسَيْنِ وَ عِيَالِهِ) وَ هُمْ أُقِيمُوا عَلَى دَرَجِ بَابِ الْمَسْجِدِ فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي قَتَلَكُمْ وَ أَهْلَكَكُمْ وَ أَرَاحَ الْبِلَادَ مِنْ رِجَالِكُمْ وَ أَمْكَنَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْكُمْ.فَقَالَ لَهُ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ : (يَا شَيْخُ هَلْ قَرَأْتَ الْقُرْآنَ) ؟ قَالَ : نَعَمْ. قَالَ : (فَهَلْ عَرَفْتَ هَذِهِ الْآيَةَ { قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى }.قَالَ الشَّيْخُ : قَدْ قَرَأْتُ ذَلِكَ.فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ : (فَنَحْنُ الْقُرْبَى يَا شَيْخُ، فَهَلْ قَرَأْتَ هَذِهِ الْآيَةَ { وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ‏ءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبى}.‏ قَالَ: نَعَمْ قَالَ عَلِيٌّ : (فَنَحْنُ الْقُرْبَى يَا شَيْخُ، وَ هَلْ قَرَأْتَ هَذِهِ الْآيَةَ { إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }.قَالَ الشَّيْخُ قَدْ قَرَأْتُ ذَلِكَ. قَالَ عَلِيٌّ : (فَنَحْنُ أَهْلُ الْبَيْتِ الَّذِينَ خُصِّصْنَا بِآيَةِ الطَّهَارَةِ يَا شَيْخُ).قَالَ فَبَقِيَ الشَّيْخُ سَاكِتاً نَادِماً عَلَى مَا تَكَلَّمَ بِهِ وَ قَالَ بِاللَّهِ إِنَّكُمْ هُمْ ؟. فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ : (تَاللَّهِ إِنَّا لَنَحْنُ هُمْ مِنْ غَيْرِ شَكٍّ وَ حَقِّ جَدِّنَا رَسُولِ اللَّهِ إِنَّا لَنَحْنُ هُمْ). فَبَكَى الشَّيْخُ وَ رَمَى عِمَامَتَهُ وَ رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ وَ قَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَيْكَ مِنْ عَدُوِّ آلِ مُحَمَّدٍ مِنْ جِنٍّ وَ إِنْسٍ ثُمَّ قَالَ هَلْ لِي مِنْ تَوْبَةٍ.فَقَالَ لَهُ : (نَعَمْ إِنْ تُبْتَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَ أَنْتَ مَعَنَا).فَقَالَ : أَنَا تَائِبٌ فَبَلَغَ يَزِيدَ بْنَ مُعَأوِيَةَ حَدِيثُ الشَّيْخِ فَأَمَرَ بِهِ فَقُتِلَ.
لقد عاش الإمام زين العابدين في المدينة المنورة، حاضرة الاِسلام الاُولى، ومهد العلوم والعلماء، في وقت كانت تحتضن فيه ثلّة من علماء الصحابة، مع كبار علماء التابعين، فكان بشهادة أكابر أبناء طبقته والتابعين لهم، الاَعلم والاَفقه والاَوثق، بلا ترديد. فقد كان الزهري يقول : (ما كان أكثر مجالستي مع علي بن الحسين، وما رأيت أحداً كان أفقه منه). وممن عرف هذا الاَمر وحدّث به الفقيه. هذا وقد كانت مدرسته تعج بكبار أهل العلم من حاضرة العلم الاُولى في بلاد الاِسلام، يحملون عنه العلم والاَدب، وينقلون عنه الحديث ومن بين هؤلاء، كما أحصاهم الذهبي : ابنه أبو جعفر محمد الباقر وعمر، وزيد، وعبد الله، والزهري، وعمرو بن دينار، والحكم ابن عُتيبة، وزيد بن أسلم، ويحيى بن سعيد، وأبو الزناد، وعلي بن جدعان، ومسلم البطين، وحبيب بن أبي ثابت، وعاصم بن عبيدالله، وعاصم بن عمر ابن قتادة بن النعمان، وأبوه عمر بن قتادة، والقعقاع بن حكيم، وأبو الاَسود يتيم عروة، وهشام بن عروة بن الزبير، وأبو الزبير المكّي، وأبو حازم الاَعرج، وعبدالله بن مسلم بن هرمز، ومحمد بن الفرات التميمي، والمنهال بن عمرو، وخلق سواهم.. وقد حدّث عنه أبو سلمة وطاووس، وهما من طبقته. غير هؤلاء رجال من خاصة شيعته من كبار أهل العلم، منهم : أبان بن تغلب، وأبو حمزة الثمالي، وغيرهم كثير.الجمع الغفير وغيرهم ممن وصف بالخلق الكثير أخذوا عن الإمام زين العابدين علوم الشريعة من تفسير القرآن الكريم والعلم بمحكمه ومتشابهه وناسخه ومنسوخه وأحكامه وآدابه، والسُنّة النبوية الشريفة روايةً وتدويناً فكتب عنهم تلامذتهم والرواة عنهم الشيء الكثير، إلى أحكام الشريعة، حلالها وحرامها وآدابها، إلى فضيلة الاَمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
كما تأدبوا على يديه في مجالسه بآداب الاِسلام التي شحنها في أدعيته التي اشتهرت وانتشرت في عهده حتى أصبحت تشكّل لوحدها ظاهرة جديدة في تبني أسلوب روحي متين، ليس لاِحياء القلوب وشدّها إلى الله وحسب ؛ بل إلى إحياء معالم الشريعة وحدودها وآدابها الاَدعية التي حفظ المشهور جداً منها في الصحيفة المعروفة بالصحيفة السجادية نسبة إليه حيث عرف الإمام علي زين العابدين بالسجاد.
الصحيفة السجادية



أنها في غاية الوثاقة من حيث السند وأن نسبتها إلى الرابع من الأمور المشهورة بين علماء نصوصها غاية في الفصاحة والبلاغة باعتراف مشاهير العلماء والبلغاء، كما أنها عجيبة في تنوع الموضوعات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإمام علي بن الحسين السجاد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عاشق المصطفى :: منتديات عاشق المصطفى :: الحبيب صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم-
انتقل الى: